تُقَدّمُ هَذِهِ السِّلْسِلَةُ عَدَدًا مِنَ القِصَصِ الّتِي تَعْرِضُ لِمَجْمُوعَةٍ مِنَ المَشَاعِرِ الأَسَاسِيّةِ.
السّلْبِيّةِ وَالإِيجاَبِيّةِ.الّتِي يَشْعُرُ بِهَا الأَطْفَالُ.وَ تُسَلِّطُ كُلُ قِصّةٍ الضّوءَ عَلَي شُعُورٍ وَاحِدٍ فَحَسْبُ،
وَذَلِكَ مِنْ خِلاَلِ مَجْمُوعَةٍ مِنَ المَوَاقِفِ الّتِي يَتَعَرضُ لَهَا الطّفْلُ. وَلَمْ تَكْتَفِ قِصَصُ السِّلْسِلَةُ بِالعَرْضِ فَقَطْ ،
بَلْ قَدّمَتْ حُلُولاُ لِلمَوَاقِفِ الّتِي تَتَسَبّبُ فِي تَوَلُدِ المَشَاعِرِ السّلْبِيّةِ لَدَي الأَطْفَالِ؛ مِثْلَ الخَوفِ وَالوَحْدَةِ. |